السرطان وعلاجه ( 4 )
صفحة 1 من اصل 1
السرطان وعلاجه ( 4 )
الطريقة الرابعة في علاج السرطان
تنبيه: ننقل لكم هذه الطريقه ، كما وصفت في إحدى المنشورات ، وبدون ادنى مسؤليه
يذكر العقيد شاكر الثنيان من الحرس الوطني السعودي تجربة ضابط كان مصابا بورم سرطاني في المخ وكان متعبا لدرجة أنه كان ميؤسا من شفائه ، سافر الى أمريكا وعمل التحاليل الطبية والفحوصات ولم يستطيعوا إجراء العملية لصعوبة الموقف وتشعب الورم السرطاني بالمخ ، فرجع الى الرياض بانتظار الأجل . وفقه الله تعالى برجل مختص بالطب الشعبي في مدينة الخرج ، وصف له علاجا مكوناً من أعشاب وعسل طبيعي على النحو التالي :
1) نصف كيلو عسل صافي أصلي نوع ( سدر ، أو شوكي ) .
2) حبة سوداء .
3) راس ثوم متوسط الحجم .
طريقة الإستخدام :
تطحن الحبة السوداء ويؤخذ منها ثلاثة ملاعق تخلط مع العسل .
يدق رأس الثوم بعد تقشيره ويخلط مع العسل والحبة السوداء .
يأخذ المريض ملعقة متوسطة من خليط الحبة السوداء والعسل والثوم كل يوم صباحا على الريق .
كذلك يأخذ قطعة من ( المره ) بحجم حبة البن مع قطعة بحجم حبة العدس من (الحلتيت) مع كأس حليب طازج محلى بالعسل . يستخدم العلاج لمدة ثلاثة أشهر دون انقطاع .
بعد ثلاثة أشهر ذهب المريض الى أمريكا مرة أخرى وعمل الفحوصات والتحاليل الطبية فوقف الأطباء مندهشين حيث أن الورم السرطاني إنكمش وتجمع في مكان واحد مما سهل عليهم إجراء العملية وإستئصال الورم . وجرب هذه الوصف رجل آخر كان مصابا بالورم السرطاني في الحلق والقصبة الهوائية لدرجة أنه كان لا يستطيع الأكل ويصاب بالغيبوبة . وما أن بدأ بالعلاج حتى تحسنت حاله وأزال الله عنه الغيبوبة وأصبح يستطيع الأكل ويتذوق طعمه ويتحرك ويقف على رجليه . هذا ما ذكره العقيد شاكر الثنيان في منشورة موزعة.
مرئيات ونصاءح
§ يزعم البعض أن عصير الجزر يفيد مرضى السرطان .
§ يرقى المصاب بالرقية الشرعية بصورة متواصل وهي الأصل في العلاج . أخرج ابن ماجة عن عبدالله ابن مسعود قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَلَيْكُمْ بِالشِّفَاءَيْنِ الْعَسَلِ وَالْقُرْآنِ ، وأخرج إبن ماجة عَنْ عَلِيٍّ رَضِي اللَّهُ عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ e خَيْرُ الدَّوَاءِ الْقُرْآنُ .
§ ينبغي عدم التوقف أو الانقطاع عن العلاج لمدة ثلاثة أشهر .
§ ينبغي على المصاب الشروع بهذا لعلاج من أول بداية المرض وليس كما يفعله بعض المرضى يتعالج عند الأطباء حتى إذا ما استفحل به المرض وانتشر السرطان في جسده، واستيأس من حالته ، ذهب يلتمس العلاج عند القراء.
وإذا المنية أنشبت أظفارها
ألفيت كل تميمة لا تنفع
لا بأس في الجمع بين علاج الأطباء والعلاج بالرقية الشريعة فلا تعارض بينهما وهو الأفضل في ما أرى.
أمـا إذا كانت حالة السرطان ميئوساً من علاجها عند الأطباء كما ذكر الدكتور البار فأرى والله أعلم أن لا يُعـذب المريض بمواصلة العلاج بالأدوية والعقاقير والمواد الكيميائية والأشـعة ، فمن خلال متابعتي لبعض الحالات رأيت أن المريض يعاني من آلآم بسبب تلك العلاجات أشد مما يعانيه من مرض السرطان نفسه والنتيجة واحدة لكل أجل كتاب ، ولا أعني بذلك الأدوية المسكنة للألم فهي قد تكون ضرورية كما هو الحال في سـرطان العظام.
تنبيه: ننقل لكم هذه الطريقه ، كما وصفت في إحدى المنشورات ، وبدون ادنى مسؤليه
يذكر العقيد شاكر الثنيان من الحرس الوطني السعودي تجربة ضابط كان مصابا بورم سرطاني في المخ وكان متعبا لدرجة أنه كان ميؤسا من شفائه ، سافر الى أمريكا وعمل التحاليل الطبية والفحوصات ولم يستطيعوا إجراء العملية لصعوبة الموقف وتشعب الورم السرطاني بالمخ ، فرجع الى الرياض بانتظار الأجل . وفقه الله تعالى برجل مختص بالطب الشعبي في مدينة الخرج ، وصف له علاجا مكوناً من أعشاب وعسل طبيعي على النحو التالي :
1) نصف كيلو عسل صافي أصلي نوع ( سدر ، أو شوكي ) .
2) حبة سوداء .
3) راس ثوم متوسط الحجم .
طريقة الإستخدام :
تطحن الحبة السوداء ويؤخذ منها ثلاثة ملاعق تخلط مع العسل .
يدق رأس الثوم بعد تقشيره ويخلط مع العسل والحبة السوداء .
يأخذ المريض ملعقة متوسطة من خليط الحبة السوداء والعسل والثوم كل يوم صباحا على الريق .
كذلك يأخذ قطعة من ( المره ) بحجم حبة البن مع قطعة بحجم حبة العدس من (الحلتيت) مع كأس حليب طازج محلى بالعسل . يستخدم العلاج لمدة ثلاثة أشهر دون انقطاع .
بعد ثلاثة أشهر ذهب المريض الى أمريكا مرة أخرى وعمل الفحوصات والتحاليل الطبية فوقف الأطباء مندهشين حيث أن الورم السرطاني إنكمش وتجمع في مكان واحد مما سهل عليهم إجراء العملية وإستئصال الورم . وجرب هذه الوصف رجل آخر كان مصابا بالورم السرطاني في الحلق والقصبة الهوائية لدرجة أنه كان لا يستطيع الأكل ويصاب بالغيبوبة . وما أن بدأ بالعلاج حتى تحسنت حاله وأزال الله عنه الغيبوبة وأصبح يستطيع الأكل ويتذوق طعمه ويتحرك ويقف على رجليه . هذا ما ذكره العقيد شاكر الثنيان في منشورة موزعة.
مرئيات ونصاءح
§ يزعم البعض أن عصير الجزر يفيد مرضى السرطان .
§ يرقى المصاب بالرقية الشرعية بصورة متواصل وهي الأصل في العلاج . أخرج ابن ماجة عن عبدالله ابن مسعود قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَلَيْكُمْ بِالشِّفَاءَيْنِ الْعَسَلِ وَالْقُرْآنِ ، وأخرج إبن ماجة عَنْ عَلِيٍّ رَضِي اللَّهُ عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ e خَيْرُ الدَّوَاءِ الْقُرْآنُ .
§ ينبغي عدم التوقف أو الانقطاع عن العلاج لمدة ثلاثة أشهر .
§ ينبغي على المصاب الشروع بهذا لعلاج من أول بداية المرض وليس كما يفعله بعض المرضى يتعالج عند الأطباء حتى إذا ما استفحل به المرض وانتشر السرطان في جسده، واستيأس من حالته ، ذهب يلتمس العلاج عند القراء.
وإذا المنية أنشبت أظفارها
ألفيت كل تميمة لا تنفع
لا بأس في الجمع بين علاج الأطباء والعلاج بالرقية الشريعة فلا تعارض بينهما وهو الأفضل في ما أرى.
أمـا إذا كانت حالة السرطان ميئوساً من علاجها عند الأطباء كما ذكر الدكتور البار فأرى والله أعلم أن لا يُعـذب المريض بمواصلة العلاج بالأدوية والعقاقير والمواد الكيميائية والأشـعة ، فمن خلال متابعتي لبعض الحالات رأيت أن المريض يعاني من آلآم بسبب تلك العلاجات أشد مما يعانيه من مرض السرطان نفسه والنتيجة واحدة لكل أجل كتاب ، ولا أعني بذلك الأدوية المسكنة للألم فهي قد تكون ضرورية كما هو الحال في سـرطان العظام.
the green land- مشرف قلم الأعضاء
-
عدد المساهمات : 813
تاريخ التسجيل : 02/08/2009
العمر : 33
الموقع : بلد الرحمن الأرض الخضراء
مواضيع مماثلة
» السرطان وعلاجه ( 1 )
» السرطان وعلاجه ( 2 )
» السرطان وعلاجه ( 3 )
» سوء الهضم وعلاجه
» الإسهال وعلاجه
» السرطان وعلاجه ( 2 )
» السرطان وعلاجه ( 3 )
» سوء الهضم وعلاجه
» الإسهال وعلاجه
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى